نقدم لكم هذه السنة أربعة مسارات تتيح لطاقمكم إمكانية المشاركة في سيرورات تحسين مستمرة للتدريس والتعلم، وتطوير القيادة الوسطى وتعزيز الشعور بالانتماء.
إطلالة - معلّمات رياديّات
سيرورة إطلالة مدرسيّة - برنامج للمتقدمين
إطلالة تركّز على اللغة - لقيادة التميز في تدريس اللغة
إطلالة - نحتوي المحتوين - برنامج للتربية المحتوية
تشير الأبحاث إلى أنّ التّطوير المهنيّ للمعلّمات في إطار المجتمعات المدرسيّة يحسّن من جودة التّدريس والتّعلّم مع مرور الوقت، بأنجع طريقة ممكنة. %87 من المعلّمات اللواتي شاركنَ في البرنامج أشاروا في الاستبيانات إلى أنّ التّعلّم في إطار المجتمع ساهم في نموهن الشّخصيّ والمهنيّ، وفي تحسين جودة التّدريس في صفوفهن.
تتلقى المعلّمات الرّياديّات خلال سيرورة إطلالة تأهيلًا ومرافقة في مختلف المواضيع مثل بحث الممارسات، مهارات التّوجيه وبناء المجتمع. المعرفة التي يكتسبنها، تساعدهن على قيادة سيرورات التطوير المهنيّ في المجتمع المدرسيّ، بالإضافة إلى توسيع وتحسين قدراتهن المهنيّة.
المشاركة في المجتمعات المدرسيّة تعزّز لدى المعلمات الشّعور بالانتماء، والشّعور بأنّه لديهن فرصة للمشاركة والتّأثير. التّداخل والمشاركة في المجتمع المدرسيّ يعزّز ارتباطهن والتزامهن تجاه المدرسة.
إنشاء مجتمعات باحثة داخل المدرسة يتيح المجال للتأثير الممنهج على ثقافة التّعلّم في المدرسة، ويحوّل المدرسة إلى مؤسّسة متعلّمة تسعى للتّحسّن بشكل مستمر.
تسعى المعلّمات الرّياديّات والمجتمعات لتحقيق الأهداف الخاصة بالمدرسة، وفقًا لاحتياجاتها المحدّدة. معًا، يطوّرن المعرفة والمهارات المترسّخة في السّياق المدرسيّ، والتي تصبح جزءًا لا يتجزّأ من الثقافة والروتين اليوميّ.
اختيار سيرورة إطلالة هو فرصة لقيادة التّطوير المهنيّ لطاقم المدرسة ولترسيخ ثقافة المؤسّسة المتعلّمة في المدرسة. لضمان نجاح سيرورة إطلالة في المدرسة، من المهم اختيار وتجنيد معلّمين ومعلّمات ملائمين وجديرين لوظيفة الريادة، مرافقتهم في مراحل بناء المجتمع، إقامة لقاءات المجتمع والحرص على انتظامها (زمان ومكان ثابتين) وعلى الاستمرارية التّعلّميّة.
أحد مفاتيح الريادة الناجحة لمديرات المدارس يكمن في الموازنة والتوفيق بين التّدخُّل وبين إتاحة حرية العمل للمعلّمات الرّياديّات وللمجتمعات. حرية العمل تتيح الفرصة لأعضاء الطاقم التربوي للتعبير عن احتياجاهن المهنية، وبناء الثقة المطلوبة للحوار الفعّال والمثمر حول القضايا المطروحة في الحقل، والتي تقض مضجع المعلّمات.
بإمكان مديرات المدارس المعنيات بالانضمام إلى السّيرورة أو ترشيح معلّمات رياديّات أخريات للانضمام (إذا كانت سيرورة إطلالة تُطبَّق في المدرسة)، أن يخترن في نظام غيفن (גפ”ן) أحد مسارات إطلالة. سيكون النظام مفتوحًا للتسجيل اعتبارًا من شهر مايو القريب.
نشجّع المدارس على قيادة سيرورات تطوّر مهنيّ وتحسين أساليب التّدريس-التّعلّم بواسطة تطوير مجتمعات تضم معلّمات رياديات ومعلّمين رياديين يبحثون ممارسات التّدريس.
نقدم لكم هذه السنة أربعة مسارات تتيح لطاقمكم إمكانية المشاركة في سيرورات تحسين مستمرة للتدريس والتعلم، وتطوير القيادة الوسطى وتعزيز الشعور بالانتماء.
مسار رقم 1: إطلالة – معلّمات رياديّات – مسارنا الرئيسي: مجتمعات من المعلمات، تحت توجيه معلمة من طاقم المدرسة. بالتعاون مع المديرة، يخترن هدفًا للتحسين، يبحثنه، يطورن البدائل ويطبقنها في الصفوف، ويعدن لبحث التغيير.
مسار رقم 2: سيرورة إطلالة مدرسيّة – برنامج للمتقدمين: مخصص لمن شاركوا في البرنامج لمدة سنتين على الأقل – في هذا المسار، ستحوّلون الخبرة المتراكمة إلى ثقافة تحسين تتناسب مع احتياجات وطبيعة المدرسة والتوجهات الجديدة في المجال.
مسار رقم 3: إطلالة تركّز على اللغة – لقيادة التميز في تدريس اللغة: برنامج مميز بالتعاون مع قسم الإشراف على تدريس اللغة العبرية للمرحلة الابتدائية، حيث يبحث مجتمع المعلمات ويتخصص في مجال اللغة من أجل تحسين تحصيلات التلاميذ في مجال المهارات اللغوية.
مسار رقم 4: إطلالة – نحتوي المحتوين: برنامج للتربية المحتوية: برنامج تعمل فيه المدرسة بأكملها في مجتمعات تقودها معلمات من الطاقم، ويعملن معًا ليكون التلاميذ جزءًا من العمل التربوي. وذلك من خلال تعزيز الشعور بالكفاءة والقدرة على الاحتواء لدى الطواقم التربويّة، وتوفير مساحة متعاطفة للمعلّمين.
مديرات المدارس ومديرو المدارس المعنيون بمواصلة المشاركة في سيرورة إطلالة أو الانضمام إلى أحد البرامج، مدعوون لاختيار نظام غيفن (גפ”ן). توجّهوا إلى مرشدة إطلالة في اللواء المناسب.
تشير الأبحاث إلى أنّ التّطوير المهنيّ للمعلّمات في إطار المجتمعات المدرسيّة يحسّن من جودة التّدريس والتّعلّم مع مرور الوقت، بأنجع طريقة ممكنة. %87 من المعلّمات اللواتي شاركنَ في البرنامج أشاروا في الاستبيانات إلى أنّ التّعلّم في إطار المجتمع ساهم في نموهن الشّخصيّ والمهنيّ، وفي تحسين جودة التّدريس في صفوفهن.
تتلقى المعلّمات الرّياديّات خلال سيرورة إطلالة تأهيلًا ومرافقة في مختلف المواضيع مثل بحث الممارسات، مهارات التّوجيه وبناء المجتمع. المعرفة التي يكتسبنها، تساعدهن على قيادة سيرورات التطوير المهنيّ في المجتمع المدرسيّ، بالإضافة إلى توسيع وتحسين قدراتهن المهنيّة.
تسعى المعلّمات الرّياديّات والمجتمعات لتحقيق الأهداف الخاصة بالمدرسة، وفقًا لاحتياجاتها المحدّدة. معًا، يطوّرن المعرفة والمهارات المترسّخة في السّياق المدرسيّ، والتي تصبح جزءًا لا يتجزّأ من الثقافة والروتين اليوميّ.
المشاركة في المجتمعات المدرسيّة تعزّز لدى المعلمات الشّعور بالانتماء، والشّعور بأنّه لديهن فرصة للمشاركة والتّأثير. التّداخل والمشاركة في المجتمع المدرسيّ يعزّز ارتباطهن والتزامهن تجاه المدرسة.
إنشاء مجتمعات باحثة داخل المدرسة يتيح المجال للتأثير الممنهج على ثقافة التّعلّم في المدرسة، ويحوّل المدرسة إلى مؤسّسة متعلّمة تسعى للتّحسّن بشكل مستمر.
اختيار سيرورة إطلالة هو فرصة لقيادة التّطوير المهنيّ لطاقم المدرسة ولترسيخ ثقافة المؤسّسة المتعلّمة في المدرسة. لضمان نجاح سيرورة إطلالة في المدرسة، من المهم اختيار وتجنيد معلّمين ومعلّمات ملائمين وجديرين لوظيفة الريادة، مرافقتهم في مراحل بناء المجتمع، إقامة لقاءات المجتمع والحرص على انتظامها (زمان ومكان ثابتين) وعلى الاستمرارية التّعلّميّة.
أحد مفاتيح الريادة الناجحة لمديرات المدارس يكمن في الموازنة والتوفيق بين التّدخُّل وبين إتاحة حرية العمل للمعلّمات الرّياديّات وللمجتمعات. حرية العمل تتيح الفرصة لأعضاء الطاقم التربوي للتعبير عن احتياجاهن المهنية، وبناء الثقة المطلوبة للحوار الفعّال والمثمر حول القضايا المطروحة في الحقل، والتي تقض مضجع المعلّمات.
بإمكان مديرات المدارس المعنيات بالانضمام إلى السّيرورة أو ترشيح معلّمات رياديّات أخريات للانضمام (إذا كانت سيرورة إطلالة تُطبَّق في المدرسة)، أن يخترن في نظام غيفن (גפ”ן) أحد مسارات إطلالة. سيكون النظام مفتوحًا للتسجيل اعتبارًا من شهر مايو القريب.
هل لديك أسئلة أخرى؟
لمزيد من التّفاصيل، بإمكانكم التّوجّه إلى مرشدة إطلالةاللّوائيّة
